نهاية الحزب.. أصبحت وشيكه

TT

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «من تخلى عن الآخر.. حزب الله أم سوريا؟»، المنشور بتاريخ 26 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إذا انتهى حكم الرئيس السوري، فإن حزب الله سينتهي لا محالة، لأن كليهما قائم على التلاعب والتآمر، وهما عصابتان تأتمران بأوامر حكام طهران؛ العصابة الأم التي لها أهداف مشبوهة في منطقتنا العربية.. هذا الحزب وزعيمه المتسردب سينتهيان بإذن الله وينظف لبنان منهما ليتطلع إلى مستقبل أفضل مع جارته الشقيقة سوريا.

معاوية الشامي - فرنسا [email protected]