* تعقيبا على مقال طارق الحميد «السوريون والعربي»، المنشور بتاريخ 17 يوليو (تموز) الحالي، أقول: دعنا نعتبرها كبوة جواد وزلة لسان حتى يكررها العربي. وبالمناسبة، هل مقياس فقد الشرعية عند كلينتون أو عند الكاتب الكريم عدد القتلى الذين يسقطون على يد النظام؟ إذا كان الأمر كذلك فقدْ فقدَ الأسد الأب الشرعية عشرة أضعاف ما فقدها ابنه، فنتمنى أخذا بهذا المعيار تصريحا أو تصحيحا من هيلاري أو أي مسؤول أميركي، أو فليكن مقالا في هذه الجريدة الغراء أن الأسد الأب قد عاش ردحا من حكمه ومات فاقدا للشرعية عشرة أضعاف ابنه، لنبني على ذلك أن الأسد الصغير قد فقد الشرعية وراثة ودستورا! حامد أحمد - السعودية [email protected]