اعتذار كاذب!

TT

> تعقيبا على خبر «إسرائيل ستعتذر لتركيا حفاظا على مصالحها الاستراتيجية»، المنشور بتاريخ 25 يوليو (تموز) الحالي، أقول: اعتذرت إسرائيل أم لم تعتذر ستبقى علاقات الدولتين أكثر حرارة من درجة حرارة الجسد الفلسطيني النازف، وأكثر المتفائلين هم من يعتقدون بأنه ستكون هناك قطيعة بين تركيا وإسرائيل لسبب عابر، فعلاقاتهما متينة ولم تخدش بسفينة.

أحمد برابره - ألمانيا [email protected]