روسيا.. وحسابات المصالح

TT

* تعقيبا على خبر «روسيا تبدي استعدادها لدعم قرار دولي يدين النظام السوري.. شرط ألا يتكرر سيناريو ليبيا»، المنشور بتاريخ 3 أغسطس (آب) الحالي، أقول: روسيا والصين شريكتا النظام الحاكم في سوريا، مصالحهما فوق الدماء التي سالت، ألم يبق ضمير؟ هل يعيش البشر في غابة حتى يتوجه جيش دولة لقتل الشعب بحجة أنه لا يريد النظام؟ ألم يفهم هؤلاء أن الله يمهل ولا يهمل؟ وروسيا والصين لم تتحركا من مكانهما إلا عندما تجدان مصلحتهما في ذلك! أحمد الجوبراني - السعودية [email protected]