* تعقيبا على خبر «المعارضة تتوحد لإسقاط الأسد وتطلب الحماية الدولية»، المنشور بتاريخ 3 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: لقد أصبحت هناك سياسات في المنطقة مختلفة عما كانت عليه، وإن كانت هناك ثوابت ما زال يتم الحفاظ عليها، وإنه لا بد أن تتم مواكبة الأحداث والتطورات على الساحة الداخلية والإقليمية والدولية، وأن تتم مواكبة الأوضاع الحضارية التي تعصف بالأمم من أجل الارتقاء بالمجتمعات والشعوب ومعالجة المشكلات والصعوبات والتعقيدات التي تظهر وتحتاج إلى الإصلاحات اللازمة في هذا الشأن من أجل تحقيق ما تنشده شعوب المنطقة في تحقيق أفضل ما يمكن من إنجازات حضارية تحقق لها نهضتها ومسايرة العالم الذي نعيش فيه.
د. هاشم الفلالي - فرنسا [email protected]