من يتبنى أفكارنا العربية؟

TT

* تعقيبا على مقال محمد النغيمش «هل رأيت بنكا للأفكار؟!»، المنشور بتاريخ 13 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: هذا موضوع محوري لنهضة الشعوب، إن لدينا طريقا لـ«بنوك الأفكار» التي من الممكن أن تحوي أحلاما قد تجد من يحققها؛ لكن أيضا هناك طريق تأسيس مراكز أبحاث التي تذهب أبعد من مجرد ذكر الأحلام والأفكار؛ ولكن أيضا بدراستها وتطويرها، قبل كل هذا نحن بحاجة ماسة إلى مراكز مسح لتهيئة المعلومات لأصحاب الأفق والأحلام ومن ثم أصحاب تطوير هذه الأحلام بالدراسة المستفيضة.

علاء أحمد زكي - أستراليا [email protected]