تونس.. وبراءة الأطفال!

TT

> تعقيبا على مقال محمد الرميحي «تونس بشير أم نذير؟»، المنشور بتاريخ 1 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إنها الآن بشير، وقد تصبح في الغد نذيرا فنحن قد أصبحنا نخاف من أن يكرر التاريخ نفسه، وكأن شيئا لم يكن، فتموت براءة الأطفال ويستيقظ خبث الكبار وتبدأ مغامرات المراهقين، وتُستخدم خبرات الأولين في التكميم والقمع والتعتيم.

حسان عبد العزيز التميمي - السعودية [email protected]