أعانكم الله دوما

TT

* تعقيبا على خبر «خادم الحرمين الشريفين: لن ندخر جهدا في سبيل تسهيل شعيرة الحج لكل مسلم قصد البيت العتيق»، المنشور بتاريخ 12 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: وفقكم الله وأيدكم وسدد بالتوفيق خطاكم، فأنا كنت ممن حجوا هذا العام ورأيت على أرض الواقع ما تقوم به المملكة ممثلة في خادم الحرمين الشريفين وحكومته وجميع الهيئات المعنية بإدارة شؤون الحج من جهد غير مسبوق. ولمسنا عن كثب الجهد المبذول لراحة زوار بيت الله الحرام. وما رأيناه لا يصدقه عقل من تنسيق وعناية ورعاية لحجاج بيت الله، وليس بوسعي؛ إلا أن أقول أعانكم الله دوما ووفقكم.

أسامة عبد العزيز - الرياض [email protected]