بشار.. ما زال يكابر

TT

> تعقيبا على مقال عادل الطريفي «الذكاء السياسي لبشار الأسد»، المنشور بتاريخ 16 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: بشار يكابر ويعمل في الوقت الضائع، وهو يعرف أنه راحل لكنه ينتظر إشارة واشنطن وأمرا رسميا من طهران ومباركة موسكو، كل هذا التمادي والعناد ليس من أجل البقاء إنما من أجل خروجه سالما وغانما لا طالبا ولا مطلوبا، هكذا نرى، لكن إسرائيل لها مآرب أخرى، منها معاناة الشعب السوري قبل رحيل بشار وزبانيته.

عويضة العقلا - فرنسا [email protected]