مزرعة البلطجة

TT

* تعقيبا على خبر «مصر: إسلاميون يتحدون السلطات برفع شعارات محظورة في العمل السياسي» المنشور بتاريخ 20 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: الآن سيربي البلطجة لحاهم ويلبسون ملابسهم وسيضربون هنا وهناك ويضيع الحابل بالنابل وتكون فوضى أمنية ليس لها مثيل.. وسنسميها صدام الأحزاب والجماعات التي لن تنتهي إلا بحلهم وقفل دكاكينهم واتقاء شرهم.

يوسف الديجاني - ألمانيا [email protected]