العراق.. وأطماع السلطة

TT

* تعقيبا على خبر «العيساوي.. القيادي السني التوافقي المعتدل قد يصبح الهدف الثاني للمالكي بعد الهاشمي»، المنشور بتاريخ 1 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: العيساوي مثله مثل الهاشمي والمطلك كلهم طلاب مناصب وسلطة، أخطأنا بانتخابهم وهم سبب كل المشاكل التي تحدث الآن، لأنهم آمنوا بمن لا أمان له وشاركوا في حكومة مسلوبي الصلاحيات والإرادات، حالهم حال الحملان وراعيهم الذئب، فمتى يخرج العراق من هذه الأزمة، ويرى شعبه النور؟! عامر عمار - أميركا [email protected]