* تعقيبا على مقال جوناثان لورانس «كيف السبيل إلى دمج مسلمي أوروبا؟»، المنشور بتاريخ 26 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: أوروبا ليست ضد أي مجموعة عرقية أو دينية، إنما نحن ابتعدنا عن مفهوم نظام العمل هناك وعدم تقبله بحبس المرأة بالمنزل والتطرف، وأصبحنا ننشد التجول والبطالة والإعانات. وإن عدم جني المكاسب من العمل ومنها الفائدة النفسية والمالية والاجتماعية والثقافية والصحية أوقعنا في مآزق نفسية واجتماعية وعدوانية، فكان ما كان.
فيصل حرسان [email protected]