سقوط النظام سيصلح من حوله

TT

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «اليوم سوريا.. وغدا إيران»، المنشور بتاريخ 4 فبراير (شباط) الحالي، أقول: سقوط النظام البعثي الأسدي في دمشق، وسقوط نظام الخزعبلات والدجل في طهران، يعنيان حتما إصلاحا واستقرارا في أحوال العراق ولبنان، ولو أضفنا ذلك مع بزوغ شمس الربيع العربي الجديد، فعندها سيتفرغ العرب لمواجهة ومعالجة قضاياهم الأساسية، خصوصا قضية فلسطين، وقضية التنمية العربية لكل بلداننا.

مستور سالم - فرنسا sa911sa - @hotmail.com