حب لأخيك..

TT

* تعقيبا على خبر «الأكراد في سوريا.. الورقة الرابحة للثوار»، المنشور بتاريخ 10 مارس (آذار) الحالي، أقول: المشكلة تكمن في معضلة الأکثرية والأقلية، ومنح وحرمان مجموعات بشرية على حساب مجموعة أخرى، وحرمانهم من الحقوق التي منحها الله‌ إياهم، يجب على الإنسان أن يحب لغيره‌ ما يحب لنفسه، ويكره‌ له‌ کل ما يكرهه‌ لنفسه، فلا يقف أحد حجر عثرة أمام حلم الآخرين.

جمال ملاقره‌ - هولندا [email protected]