العقوبات الاقتصادية

TT

* تعقيبا على خبر «البيت الأبيض: مضمون الرسائل الإلكترونية للأسد (مثير للاشمئزاز)»، المنشور بتاريخ 21 مارس (آذار) الحالي، أقول: أميركا تحاول أن تفهمنا أن عقوباتها الاقتصادية أثرت على الأسد وها هو يحاول الالتفاف عليها لشراء الأغاني من موقع أميركي شهير، وكأنهم يعتبرون الأغاني من الأساسيات التي تؤثر على النظام السوري ويحاول تجنب العقوبات لأجلها؟ ما هذه السطحية؟ واللافت للنظر أن وكيل الخزانة الأميركية لشؤون الإرهاب والاستخبارات الذي وصل بيروت اسمه ديفيد كوهين، وأستغرب لماذا لا يرى الإرهاب على الجانب الإسرائيلي على بعد مرمى حجر من مكان وصوله في بيروت! سامي الحموي - فرنسا [email protected]