أوباما.. مع من؟

TT

* تعقيبا على خبر «أوباما يتعهد بكسر (الستار الحديدي الإلكتروني) في إيران»، المنشور بتاريخ 21 مارس (آذار) الحالي، أقول: هل سيتحول أوباما إلى مخادع أو منافق وهو يخدم إيران أكثر من خدمة بلاده؟ وأن مصالح إسرائيل والولايات المتحدة الأميركية وإيران واحدة، كل هذه التهديدات الجوفاء لتخدير العرب الضحية الأولى، ولو كان صادقا لما بقي بشار الأسد حتى الآن، لأن الأسد أخطر بكثير من القذافي.

صقر الأحمد - فرنسا [email protected]