* تعقيبا على خبر «الزياني: زيارة نجاد لجزيرة أبو موسى الإماراتية) استفزازية) ولا تتماشى مع سياسة حسن الجوار»، المنشور بتاريخ 13 أبريل) نيسان) الحالي، أقول: أنا لا أنكر قيمة الجزر العربية وأي ذرة تراب عربي من فلسطين إلى العراق والجزر العربية وجميع الأراضي المحتلة، لكن علينا أن نضع أولويات، نحن ننادي بتحرير الجزر من عام 1971 وحتى الآن وبالطرق السلمية! يعني بعد أكثر من 40 عاما، ولم ولن يحدث شيء! كذلك فعلنا بفلسطين،! يعني بعد أكثر من 60 عاما ولم يحدث شيء، العرب تناسوا الأحواز العربية، التي تشكل الخاصرة للأمة العربية، فهي تشكل موقعا استراتيجيا خطيرا يحمي العرب، فضلا عن الثروات في هذه المنطقة، فالأولى بالعرب البدء بالعمل على تحرير الأحواز، لأنه وقتها ستكون الجزر بشكل طبيعي في الحضن العربي، نحن أمة أعزنا الله بالإسلام. فإن ابتغينا العزة بغيره أذلنا الله.
صقر العرب - ألمانيا [email protected]