* تعقيبا على خبر «حمص تحت القصف يوم قرار المراقبين الدوليين»، المنشور بتاريخ 15 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: النظام السوري لن يتوقف عما يرتكبه من فظاعات، وآخرها السبت الماضي مجزرة في حي الإذاعة بحلب، حيث استشهد أثناء تشييع جنازة شهيد سقط يوم الجمعة، ثم استشهد عشرة أشخاص أضيف لهم ليلة السبت شخصان آخران توفيا متأثرين بجراحهما، هكذا هو النظام السوري وأمنه وشبيحته، الجنازات تتحول إلى شهداء، حتى الجرحى تم اختطافهم من المشافي من قبل رجال أمن النظام، أي نظام هذا يريد أن يستمر في الحكم؟
خلدون الوائل - فرنسا [email protected]