* تعقيبا على مقال حسين شبكشي «مصر: دولة القانون ودولة الطبلة»، المنشور بتاريخ 19 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: البينة على من ادعى، من يثبت أنها ليس عندها الجنسية الأجنبية، السفارة الأميركية بالقاهرة التزمت الصمت؛ أين صورة جواز السفر في أميركا؟ أين تصويرها وهي تقسم؟.. إلخ، ما زالت حركة التطهير القضائي لم تبدأ بعد، تهريب متهمين أجانب، أعضاء اللجنة الانتخابية معينون من المخلوع، اتهموا د. أيمن نور والمهندس خيرت الشاطر بتهم باطلة ظالمة ثم يقولون: عفونا عنهما. وما بني على باطل فهو باطل. المسلمون يحترمون القوانين إن كانت عادلة واللجنة ضربت عرض الحائط بكل شيء إلا استبعاد من أيدهم الشعب على نطاق واسع.
محسن عبد القوي - فرنسا [email protected]