مجاراة التقنية الحديثة

TT

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «لا للـ(تويتر)»، المنشور بتاريخ 20 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: الدكتور زياد الدريس على حق ولا تضاد بين البلاغة والإيجاز، أما من يقاوم الـ«تويتر» فهم ديناصورات الماضي الذين هم إلى انقراض، وهم يجافونه من باب «فقال هذا حصرم رأيته في حلب»، كان الله في عون أهل حلب وكل سوريا ونجاهم من الثعالب وأمطرهم تغريدات.

ليلى يوسف مراد - فرنسا [email protected]