تعقيبا على خبر «رئيس الوزراء اليمني يثمن الدعم السعودي لبلاده»، المنشور بتاريخ 25 مايو (أيار) الحالي، أقول: أتمنى أن يكون جزءا من هذا الدعم على طريقة الاستثمار في مشاريع عملاقة أيضا، وأتمنى أن يكون هذا هو ديدن المساعدات لجميع الدول الإسلامية، ومن خلال صندوق التنمية العربي أو الخليجي، وأن يكون ضمن شروط صارمة ويلمس احتياجات مواطني تلك الدول وعلى رأسها الأمن، يجب قطع الطريق على ركيزة محور الشر إيران، أمنيتنا أن تعيش كل الدول في أمن وأمان، وأن يكون الحوار هو السائد لحل المشكلات.
أبو فهد الحسني - فرنسا [email protected]