من أين يصل السلاح؟

TT

* تعقيبا على مقال محمد جميح «إيران والحوثيون والحراك»، المنشور بتاريخ 31 مايو (أيار) الماضي، أقول: التفجير الانتحاري الذي أودى بحياة أكثر من مائة يمني اعتقد أن لم يكن للحوثيين، بل هو من صنع جهات أخرى، أما عن حزب البعث السوري، وأنه وقف ضد حزب البعث العراقي لأغراض طائفية؛ فالأمر لم يكن كذلك، بل كان هناك معسكران أحدهما أميركي والآخر إيراني، فالأسد قرر أن يقف مع الإيراني ضد الأميركي في حين صدام كان يقاتل بالنيابة عن المصالح الغربية والأميركية حينها.

حيدر هلال الهلالي - أيرلندا [email protected]