هل نؤيد أم نعارض الانفصال؟

TT

* تعقيبا على خبر «اليمن: أصوات الرصاص تتصاعد ودعوات الحوار تستمر»، المنشور بتاريخ 6 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: ماذا لو أعطي نجل علي سالم البيض رئاسة الوزراء، هل سيوافق على حضور مؤتمر الحوار الوطني أم أنه سيظل متمسكا بالانفصال على الرغم من أنه أول من ضحى بالرئاسة من أجل الوحدة اليمنية؟ ماذا حدث للرئيس علي سالم البيض ليتحول بهذا الشكل من الوحدة إلى الانفصال؟ أسئلة يجب أن يجيب عنها الرئيس الجنوبي السابق علي سالم ويشارك في الحوار الوطني، أم أنه قرر ألا يشارك فيه مهما كانت النتائج؟

حسن العزي - فرنسا [email protected]