أنان متورط بكل تأكيد

TT

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «أنان.. وأستاذه الأسد!»، المنشور بتاريخ 14 يوليو (تموز) الحالي، أقول: باختصار، أصبح كوفي أنان حليفا للأسد، وما زيارته الأخيرة لسوريا ثم إيران والعراق إلا تنسيق تام بينهم للمرحلة المقبلة والبحث عن فرصة جديدة لطاغية الشام، ولكن بإذن الله سيسقط قريبا، وما مجزرة التريمسة إلا دليل على سكرات الموت التي يشعر بها نظام الأسد. حفظ الله إخواننا في سوريا وعجل الله بنصرهم.

فالح الحقباني - أميركا [email protected]