الطمع الفارسي

TT

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «الإيرانيون في دمشق!»، المنشور بتاريخ 5 أغسطس (آب) الحالي، أقول: لقد أثلجت صدورنا في هذا الشهر الكريم تلك العملية بالقبض على عصابات وجنود وضباط الحرس الثوري بدمشق، فالحرب واضحة أنها بين النور والظلام، ودفاعا عن عقيدة التوحيد التي طالما كان يوجه العاهل السعودي خادم الحرمين الشريفين بالدفاع عنها، سوريا ودمشق عاصمة الأمويين ستعود للعرب الأحرار والثمن دماء الشعب السوري الطاهرة وبعدها سيتحرر لبنان من حزب الله، ثم العراق المحتل من خامنئي وأتباعه، ثم يأتي دور الأحواز العربية وتنتهي بذلك كل أحلامهم.

عبد الله المناع - فرنسا gt - [email protected]