الدور قادم على حزب الله

TT

تعقيبا على خبر «حرب شوارع في حلب.. وواشنطن تعاقب حزب الله لدوره في القمع بسوريا»، المنشور بتاريخ 11 أغسطس (آب) الحالي، أقول: كلهم ساقطون، فلن ينصر الله من يقتل المسلمين، هؤلاء يقتلون النساء والأطفال من دون رحمة، ولم ولن يستطيعوا مواجهة المجاهدين في سبيل الله من الشرفاء السوريين، بل يقصفون بالطائرات ولن تنفعهم، لكن حزب الله لن تقوم له قائمة بعد تحرير سوريا الأبية، وسيكونون هدفا لكل الأحرار، ولن تبقى لهم باقية فالأيام دول.

عمر مجاهد - فرنسا [email protected]