محاصرة حزب الله

TT

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «لا تكونوا شركاء حزب الله!»، المنشور بتاريخ 11 أغسطس (آب) الحالي، أقول: تتوالى الصفعات على وجه حزب الله، فبعد سقوط أداته في لبنان ميشال سماحة الذي اعترف بجرائمه، ولا بد أنه يعرف الكثير عن مقتل الحريري وبقية قتلى لبنان، تأتي العقوبات الأميركية لتقص جناحه الاقتصادي، كما نتمنى مزيدا من الضغط عليه إما لإضعافه أو لدفعه إلى عمل مسلح بالداخل يفقده ما تبقى من ماء وجهه.

أمجد الدوري - المملكة المغربية [email protected]