عشيرة المقداد.. ومن وراءهم

TT

> تعقيبا على خبر «عشيرة المقداد تعلن وقف عملياتها العسكرية واحتفاظها بـ20 سوريا وتركي واحد»، المنشور بتاريخ 17 أغسطس (آب) الحالي، أقول: الحمد لله، كلما مر يوم علينا اكتشفنا معدن هؤلاء ومشاربهم، فهؤلاء الناس لا يحملون ولاء لوطن ولا ولاء لدولة، إنهم عبدة المال وأذناب إيران فمجرد وقوف دول الخليج مع ثورة سوريا ثارت ثورة الخفافيش وأبناء الظلام ضد الشعوب العربية، أما هؤلاء الناس ومن يسمون بعائلة المقداد فقافلة الثورة تسير مهما كان الأمر لأن سوريا لم ولن تتقبل دخول هؤلاء المشاركين بسفك دماء أبنائها، وسنعود بكل فخر لجذورنا وأهلنا العرب، وأنتم ستعودون لسيرتكم الأولى.

صبحي محسن العقيدي - قطر [email protected]