تعقيبا على خبر «نتنياهو دخل سوريا في السبعينات ضمن عملية كوماندوز وأصيب بجراح قاتلة»، المنشور بتاريخ 30 أغسطس (آب) الماضي، أقول: استغلال الأقليات الدينية والمذهبية والعرقية هي لعبة استعمارية قديمة وقد تعاون بعض شيوخ الدروز في النقب مع العصابات الصهيونية ضد إخوانهم من العرب تعاونا وثيقا وهم يخدمون في الجيش الإسرائيلي ويرتبطون بعلاقات وثيقة مع حكام إسرائيل وهم أشد قسوة على الفلسطينيين من اليهود مع أننا لا ننفي أنه يوجد بينهم وطنيون.
حسين سليمان - السعودية [email protected]