لا تلوموا صالح!

TT

* تعقيبا على خبر «صالح: سلمت السلطة حقنا للدماء و(العجلة دوارة)»، المنشور بتاريخ 4 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: لا تلوموا من ظل طيلة أكثر من ثلاثة عقود من الزمن يخادع أبناء شعبه ويخوض حروبا داخلية كادت تصل إلى إقليمية، لا تلوموا الحالة النفسية التي يعيشها هو وأفراد عائلته، فمن شب على شيء شاب عليه.

جازع ناشر - فرنسا [email protected]