نعم.. سوريا للجميع

TT

* تعقيبا على مقال ميشيل كيلو «متى كانت الأقليات مضطهدة؟»، المنشور بتاريخ 9 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: علينا في سوريا المستقبل أن ننظف بلدنا من خرافات نظام الأسد وننطلق معا بسوريا الغد للجميع دون أي تفرقة. لم تعرف سوريا عبر تاريخها أي تمايز بين أهلها إلا في عهد نظام البعث الأسدي الذي سعى جاهدا لخلق الاختلاف بين طوائف سوريا حرصا منه على إبقاء سوريا مزرعة له.

فادي إبراهيم - فرنسا [email protected]