الأسد ولغة القوة

TT

* تعقيبا على خبر «17 قناة تركية تبث نداء للأسد لإطلاق سراح مراسل (الحرة) ومصورها»، المنشور بتاريخ 22 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: من سخرية القدر أنهم يناشدون أكبر ديكتاتور على هذه الأرض لأجل إطلاق سراح أسير لديهم، على الرغم من أنه لم يرحم شعبه وأطفاله ونساءه، فهو لن يستمع إليهم إلا بطريقة القوة، هذه الطريقة التي أصبح لا يفهم سواها.

زياد الحسن الإبراهيم - السعودية [email protected]