العراق.. وتطهير الفساد

TT

* تعقيبا على خبر «المتحدثة باسم (العراقية): إجراءات استجواب رئيس الوزراء بعد عيد الأضحى»، المنشور بتاريخ 4 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: لنكن واقعيين أكثر.. لقد سمعنا الكثير من القائمة العراقية وغيرها من القوائم في محاولاتهم لاستجواب المالكي، وكلها باءت بالفشل. المالكي باق في الحكم ما دامت إيران تسانده، المضحك هو أن كل القوائم لديها ملفات فساد على أعضاء القوائم الأخرى، بما معناه أن الكل فاسد. العراق يحتاج إلى طوفان جديد لكي يطهر ترابه من الفاسدين ويبدأ الحياة والأمل من جديد.

جمال عبد الوهاب - أميركا [email protected]