إلى متى يتبرأ الحزب من جرائمه؟

TT

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «هل مقتل الحسن يسقط الأسد؟»، المنشور بتاريخ 23 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: عندما تقول نفذها حزب الله ثم ومعها حزب الله فكأنما لا إراديا أصبح الكلام عنهم باعتبارهم أناسا غير تابعين للتركيبة أو المنظومة اللبنانية، فالحكومة اللبنانية الرسمية لا تتحمل تبعات ما يقوم به هذا الحزب، لأنهم ليسوا مسؤولين عنه بحجة أنه لا يقع تحت إمرتهم فهم منه براء، واسأل أعضاء ومسؤولي الحزب لمن أقسموا اليمين؟! صالح موسى - السعودية [email protected]