* تعقيبا على مقال صالح القلاب «انفجار (الأمن القومي).. الأول آصف شوكت.. فمن هو الثاني؟!»، المنشور بتاريخ 1 نوفمبر (تشرين ثاني) الحالي، أقول: آصف شوكت لم يكن الأول ولن يكون الأخير، فسلسلة التصفيات والجرائم التي تقوم بها عصابة الإجرام الأسدية مستمرة منذ استيلاء واغتصاب السلطة في سوريا من قبل من أسس للحكم الطائفي الحاقد على الشعب السوري وعلى كل شعوب المنطقة، فهل نسيت تصفية وزير الدفاع السابق علي حبيب؟ تصفية صامتة وبهدوء وعلى نار هادئة وتم دفنه في قريته الساحلية وهو من نفس الطائفة العلوية، ولكن يجب السؤال هل العصابة الإجرامية أعطت معلومة صحيحة عن الجريمة أو الاغتيال أو خلاف ذلك خلال حقبة اغتصابها للسلطة؟ الجواب طبعا لا وألف لا، فهناك تعتيم على كل شيء! موسى كمال - فرنسا [email protected]