موسكو.. وقرب سقوط حليفها

TT

* تعقيبا على خبر «موسكو تدين إنذار المعارضة السورية حول مغادرة البعثات الدبلوماسية لدمشق»، المنشور بتاريخ 14 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: موسكو لا تدين السلوك الإجرامي لعصابات بيت الأسد الإجرامية وشبيحتها في طول البلاد وعرضها، ولكنها تدين اليوم تحذير المعارضة للبعثات الدبلوماسية وخوفهم من وقوع أضرار في الأرواح أو الممتلكات، فأي منطق هذا الذي تتبعه روسيا، رغم تأكدها من قرب سقوط حليفها هناك؟

سلمان عبدو - أميركا [email protected]