الخوف من مرحلة ما بعد الأسد

TT

* تعقيبا على مقال صالح القلاب «اقتراب لحظة الحسم.. تشكيل الحكومة (الوطنية) ثم مغادرة الأسد!»، المنشور بتاريخ 20 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: نتمنى أن يتم الحسم في سوريا في أقرب وقت ممكن ولكن ليس على حساب النسيج الاجتماعي السوري والدخول في حرب طائفية مهما كانت الأهداف من ورائها. نرجو من أهل السنة أن يعضوا على الجراح، وألا يحدث أي انتقام ونزاع طائفي أو تصفية للحسابات بعد انتهاء النظام الذي أصبح قاب قوسين أو أدنى من السقوط.

فاطمة القطرية - قطر [email protected]