هل تنجو سوريا؟

TT

> تعقيبا على مقال حسين شبكشي «سوريا بدها كرامة!»، المنشور بتاريخ 19 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: لا يوجد سفارة سورية إلا وهي بيد الشبيحة ومن نفس الطائفة منذ خمسين عاما، فضابط أمن أي قطعة عسكرية يجب أن يكون منهم، وكل شيء في سوريا طائفي بامتياز، ولكن كان الغلاف الخارجي أنها تدعي العلمانية وقد ثبت أن هذا مجرد قناع لأعتى طائفية احتلت سوريا وقتلت وشردت واعتقلت ودمرت بالطائرات المدن والبلدات بالتحديد بعد أن انكشفت على الجميع وسقط قناعها المزيف.

تغريد سامي - فرنسا [email protected]