نهاية الإسلام السياسي بالجزائر

TT

* تعقيبا على خبر «عبد العزيز بلخادم: باق في الجزائر.. وترشحي مجددا لقيادة الحزب أمر سابق لأوانه»، المنشور بتاريخ 5 فبراير (شباط) الحالي، أقول: مع خروج بلخادم من القيادة السياسية فهي نهاية للمشروع السياسي الإسلامي بالجزائر، وعلى الإسلاميين مراجعة مواقفهم بالرجوع إلى أحضان الشعب وخدمته بعيدا عن عالم السياسة الذي سيطرت عليه المصالح الشخصية التي يحملها فكر معظم هؤلاء، بعيدا عن مراعاة خدمة بلادهم ومحاولة إنقاذ وتطوير الوطن.

سامي الجزائري - فرنسا [email protected]