مصالح أميركية - روسية

TT

* تعقيبا على خبر «ملامح التسوية الأميركية - الروسية حول سوريا.. مصالح وملفات إقليمية»، المنشور بتاريخ 3 مارس (آذار) الحالي، أقول: مصالح أميركية - روسية تسيطر على المشهد السوري، ودماء أحرار سوريا استباحها المتباكون على عرش ديكتاتور الشام من داخل سوريا وخارجها، فلم يعد تعنيهم حقوق الإنسان أو يزعجهم مائة ألف قتيل، وهدم كلي لدولة بتدخل دولي واضح، على مرأى ومسمع من الجميع، فقط حفاظا على مصالحهم الخاصة، أما الشعب السوري فله الله.

سامي ماهر - فرنسا [email protected]