درس في الأمانة

TT

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «ساعية بريد في الخامسة»، المنشور بتاريخ 19 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: حكاية الحب المريرة بين البدوي الذي أحب بنت المدينة، وهي تشبه حكايتي الشخصية، ولكن ساعية البريد الطفلة كانت أفضل من ساعية البريد الراشدة التي بلغت سن الرشد. مقالة تحث القارئ على أهمية الأمانة وإيصال الرسائل إلى أصحابها، أمانة كبيرة في عنق حاملها، وإن لم يفعل ذلك فقد خان الأمانة التي اؤتمن عليها.

إبراهيم علي - السويد [email protected]