تونس.. والحوار البناء!

TT

تعقيبا على خبر «دائرة الحوار الوطني في تونس تتوسع»، المنشور بتاريخ 18 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: بعد أن تم تكليف ممثلين من الأحزاب السياسية للمشاركة في الحوار الثاني، وذلك بمشاركة «مية الجريبي» الأمينة العامة للحزب الجمهوري، والمولدي الرياحي القيادي في حزب التكتل الديمقراطي من أجل دراسة مشكلات العمل والحريات، وذلك بتشكيل لجنة اتصال من البرلمان الجديد والتعاون مع الأحزاب السياسية التي غابت عن اللقاء الأول، كان يجب أن تسجل نتائج سياسية ملموسة يمكن أن تساعد تونس على الخروج من أزمتها وبدء مرحلة جديدة أكثر ازدهارا للوطن.

علاء منصف - تونس [email protected]