العقاب الرادع للمحرضين

TT

تعقيبا على مقال طارق الحميد «(المغررون) أخطر من المفجرين!»، المنشور بتاريخ 25 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: المحرضون هم الشرارة الأولى في التغرير بالشباب وغسل أدمغتهم. وهم حقيقة أشد خطرا من المقدمين على التفجير، لأن كثيرين من الشباب عندما دخلوا المناصحة تراجعوا، وكثيرون منهم لا يفقهون في الدين معنى الجهاد. إن توجهات المغرورين معروفة، وكذلك أماكن وجودهم والمنهج المتشدد الذي يعتمدون عليه.

صالح الغامدي - فرنسا almstshar - [email protected]