* تعقيبا على خبر «روحاني يعين وزيرا سابقا في حكومة خاتمي نائبا له.. ويركز على تحسين العلاقات الدولية»، المنشور بتاريخ 6 أغسطس (آب) الحالي، أقول: يبدو أن الرئيس روحاني بدأ بالفعل خطوات الإصلاح الإيراني، لتحسين العلاقات الدولية مع دول الجوار في محاولة لإخراج إيران من أزمتها والتخفيف من حدة الحظر المفروض عليها، وحتى استعانته الحذرة بأحد ممثلي الحكومة السابقة جاء بعد دراسة وتأن شديدين كي لا يقع فيما عانى منه الرئيس السابق أحمدي نجاد من سنين عجاف من العزلة وسوء العلاقات الخارجية.
أكرم هاشم - فرنسا [email protected]