مرجعيتنا هي الإسلام

TT

* تعقيبا على مقال خالد القشطيني «مرجعية بيبيتي»، المنشور بتاريخ 11 أغسطس (آب) الحالي، أقول: جوهر الإسلام عمل الخير من دون انتظار جائزة أو مكافأة من أحد، وألا ييأس الإنسان من رحمة الله ومغفرته، ولا قنوط منهما مهما زادت الآثام والسيئات.. حقيقة ننقلها للتكفيريين وشذاذ الآفاق الذين تجسدت العصبية الدينية فيهم وأعمتهم الطائفية والمذهبية التي يكفرون بها الغير ويحللون قتلهم وتصفيتهم من دون رادع أو وازع ديني أو أخلاقي.. ينصبون أنفسهم متكلمين ومتحدثين باسم الله.

عامر عمار - أميركا [email protected]