* تعقيبا على مقال سعيد بنسعيد العلوي «الإعلام بين الإنارة والإثارة»، المنشور بتاريخ 23 أغسطس (آب) الحالي، أقول: لم تعد وسائل الإعلام بكل أنواعها وباختلاف توجهاتها تراعي مصالح الشعوب والدول أو تلتزم بالمعايير الإعلامية أو حتى الإنسانية، فكل واحد يحارب من أجل نشر معتقداته وتوجهاته، أما أن تجد من يراعي نقل الحقائق والأخبار فلم يعد هذا متاحا ولن يكون كذلك طالما لم تحترم الحيادية والمهنية بشكل كاف.
كمال عبد الله - فرنسا [email protected]