* تعقيبا على خبر «هجمات متفرقة في العراق توقع 33 قتيلا 18 منهم ينتمون لنفس العائلة»، المنشور بتاريخ 5 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: إن قتل العائلات في بيوتهم في تكريت والكاظمية وغيرهما من مدن العراق المختلفة بينما لم يحاسب أي مسؤول يعني أن القاتل يقتل لإشباع غريزته الإجرامية، لذلك وجب على المجتمع التصدي لهؤلاء القتلة، لأن هذا المسؤول محمي ولا يهمه قتل العائلات وذلك بتشكيل مجموعات في الأحياء للمراقبة مثل أخذ الصور للأشخاص والمركبات المشبوهة الداخلة إلى هذه الأحياء.
د. شريف العراقي - أميركا [email protected]