ضمان المصالح

TT

* تعقيبا على خبر «الصادق المهدي: لم أتفاوض مع البشير على رئاسة الوزارة في السودان»، المنشور بتاريخ 9 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: بعض السياسيين لن يترددوا في قبول أي اتفاقية ما دام أن ذلك سيحقق له الوصول إلى سدة الحكم بأي شكل كان، فهذا أمر معروف، فالجميع في السودان أصبح يحسبها بشكل مختلف يضمن مصالحه قبل أي شيء.

أحمد أدروب - السعودية [email protected]