أبطال مجهولون

TT

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «أسماء وعناوين عمال القناة»، المنشور بتاريخ 8 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: نعم يفضل التاريخ الاختصار ويهمل الأبطال الحقيقيين والجنود المجهولين الذين حققوا الانتصار بالفعل، وهو في رأيي منتهى الإجحاف في حقوق كل هؤلاء. بالفعل نجد أجدادنا القدامى منهم الكثير من ضحى من أجل الوطن ولم نعرف شيئا عن أمجادهم إلا بعد أن واراهم التراب، ولكنها تبقى وظيفة الأجيال الثانية التي عاشت دون أن تقدر بطولات آبائهم.

هاني علي - فرنسا [email protected]