* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «شنو شغلك يوبا؟»، المنشور بتاريخ 31 أكتوبر (تشرين أول) الماضي، أقول: سؤال غريب يخلط عليك الأمر، «يوبا، شنو تشتغل حضرتك؟!».. لذا وجدتني أندهش من الخاتمة بذاك السؤال الجهور. العلماء يقولون إن عمرك كما تشعر، ولم أشعر ولن أشعر.
منذر عبد الرحمن - النرويج [email protected]